و هى ابنة عشيقته التى وافتها المنيه (يوونماأو)و فى نفس الوقت هى ابنة صديقه و شقيق زوجته الراحله ( أأوى نو أويه) و لم تسلم هذه الصغيره ايضا من محاولاته لاخضاعها و اقامه علاقه معها و لكن سارت بها الامور الى ان تزوجت على غير رغبتها او رغبته فقد تزوجت من الامير (ذو اللحيه السوداء ) و فى هذه الاثناء كان ابنه الامير الشاب (يوو غيرى) من زوجته الراحله (أأوى نو أويه) قد تم زواجه من الاميره (كوموى نو كارى ) بعد قصة حب طويله . اما الاميره الصغيره ( أكاشى نو هيميه) فقد صارت زوجه من زوجات الامبراطور دون ان تعرف انه ابن شقيقها الذى ولد سفاحا من ابيها . وفى احد فصول الخريف و عندما بلغ الامير غينجى عامه التاسع و الثلاثين حصل الامير على شرف استضافة الامبراطور المتقاعد (سوازكو) و اخيه الاصغر الامبراطور (رىزى) فى قصره المنيف و بهذا اصبح الامير غينجى فى اوج سلطته و عظمته بين رجال الدوله و عندما اعتزل الامبراطور (سوازكو) الحياه و اتجه الى حياة الزهد و التنسك ارسل ابنته الصغرى (أوننا سان نوميا) الى اخيه غينجى لحفظها عنده على ان تصير زوجة شرعية له عند بلوغها و عندما وصل الامير غينجى الى سن الاربعين تم زواجه منها و كان حفل العرس الذى تحدث عنها النبلاء و الامراء لايام طوال مما جعل الغيره تدب فى قلب زوجته الاميره (موراساكى نو أويه ) و بعد عدة سنوات تولى الامبراطور (طووغو ) الامبراطوريه ( وهو حفيد غينجى وزوج ابنته فى نفس الوقت) فصارت الاميره (اكاشى نوهيميه) بذلك زوجة الامبراطور .. ولما بلغ الامير غينجى عامه السابع و الاربعين توفت زوجته المحبوبه (موراساكى نو أويه)و اثناء انشغاله بها اثناء مرضها وقعت زوجته الشابه (أوننا سان نوميه) فى الخطيئه مع الامير (كاشى و اغى) و الذى كان مولعا بها منذ فترة طويله و حملت منه سفاحا و ادرك الامير غينجى امر هذه الخيانه فعانى الكثير وتذكر خطيئته هو شخصيا مع زوجة ابيه و عاش بقية عمره يعانى من عقدة الذنب و عاش فى الرعب من الفضيحه ..
و بعدان وضعت الاميره مولوها سفاحا و اطلق عليه اسم الامير(كا أورو) حلقت شعرها وزهدت الدنيا كلها ورحلت لتعيش فى
الجبل لتكفر عن خطيئتها ..
الى لقاء مع الجزء الرايع
[b][right]